العمل الحر قد لا يكون خيارًا مناسبًا للجميع، فالبعض لا يزال يفضّل بيئة العمل المكتبي، والدوام المنتظم لساعات محدّدة كلّ يوم.

 لن تساعدك هذه العملية فقط في التعامل مع كل مشروع بثقة وتنظيم، بل ستعزز أيضًا انطباعك المهني على عملائك.

في الأشهر (أو السنوات) الأولى للعمل الحر، قد يتطلب الأمر تقديم تضحيات مالية، حيث يحتاج الفرد إلى وقت لبناء عمله وجذب العملاء.

الإيجابية الأولى: إنّ العمل الحر يحرر صاحبه من قيود العمل الملتزم وروتينه القاتل ورتابته المتعبة والقاتلة، فيكون العامل في العمل الحر حرًا أكثر من العمل الملتزم.

قد يكون من الصعب ضمان الحصول على حقوقك وأنت تعمل بشكل مستقلّ حتى مع وجود عقد مكتوب. لذا احرص دومًا على تقسيم كلفة المشروع الذي تعمل عليه على مراحل.

عند بداية مشروعك التجاري المستقل، قد يكون من الضروري إجراء بعض الأبحاث التنافسية. 

يجب أن تعكس حساباتك على وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا علامتك التجارية الشخصية. 

حيث يمكن للمستخدمين اختيار طريقة الدفع التي تناسبهم، سواءً كانت دفعات شهرية، أو الدفع مرة واحدة أو الدفع على شكل أقساط.

قد يبدو لك الأمر سهلاً، لكن أغلب المستقلين يعلمون اضغط هنا أنّ الأمر ليس سهلاً كما يبدو.

حيث يمكن للبائع وضع السعر المناسب لمنتجاته دون أيّ تدخّل من إدارة الموقع، وله حريّة خفض الأسعار خلال مواسم التنزيلات أو الإبقاء عليها كما هي.

تعد أعمال الأطباء والمحامين وغيرهم ممن يعتمدون في دخلهم على مهام وأجور يومية جزءً من العمل الحر في حقيقته، لكن هذا المصطلح ارتبط بشكل كبير بالإنترنت.

يمكن مثلاً تعهيد مهام مشروع كامل إلى مستقلين ليتم تنفيذه بوقت أسرع إذ شملت مهام المستقلين كل من الإدارة والتصميم وكل أشكال الخدمات الأخرى.

ربّما تكون قد سئمت من عملك المكتبي، أو تسعى لكسب دخل إضافي أو ربما أصبحت هوايتك نور الإمارات الجانبية عملاً إضافيًا تقوم به بعد انتهاء ساعات الدوام….

يمكن أن يكون هذا السؤال المكون من أربع كلمات قرارًا مهمًا بالنسبة لمسارك المهني. ما هي مهاراتك المتقنة؟ وما هي الخدمات التي يطلبها الآخرون منك؟